منجزات الدوله الاسلاميه اداريا

  1. Qantara - المرابطون (1056 – 1147)

العالم - خاص العالم - مراسلون احتل البرنامج الفضائي موقعا متقدما على قائمة الاولويات الايرانية بعد انتصار الثورة الاسلامية وحقق انجازات كسرت احتكار عدد من الدول لهذه العلوم والتقنيات واصبحت ضمن الدول القادرة على اطلاق الاقمار الصناعية والاولى بين الدول الاسلامية في مجال العلوم الفضائية. رئيس منظمة الفضاء الايرانية مرتضى براري قال ان الحصول على التكنولوجيا الفضائية قبل الثورة كان مجرد حلم بالنسبة لنا لكن تحقق بعد الثورة بجهود علمائنا وباحثينا. وخلال الاعوام الاخيرة شهدت ايران ارسال اقمار صناعية واطلاق ثمانية مسابير مختلفة. في العام 2006 اطلقت طهران المسبار الأول الذي كانت مهمته الاتصال مع المحطات الارضية وارسال المعلومات. المسبار الثاني مهمته تقييم التقييم الأولي للشحنة المرسلة في ارتفاع عال. المسبار الثالث حمل معه كائنات حية صغيرة. المسبار الرابع حمل كائنا حيا وبعد مرور 15 دقيقة عاد مجددا الى الارض بعد انجاز مهامه. ومع المسبار الخامس ارسل اول قرد للفضاء. اما السادس فكانت مهمته تحسين التكنوبوجيا وارسال المسابير البيولوجية ومن ثم ارسل مسبار بيشكام والذي ارسل معه قرد للفضاء وعاد بنجاح. وفي الآونة الاخيرة توصلت ايران الى امتلاك الدورة الكاملة لتكنولوجيا اطلاق الاقمار الصناعية للفضاء بالاعتماد على الطاقات المحلية قد نجحت في عام 2009 بارسال قمر اميد الى الفضاء في تجربة ناجحة وبعدها ارسلت قمر رصد الذي كانت مهمته ارسال الصور عن بعد من الأرض واجراء الاتصال مع المحطات الأرضية.

Qantara - المرابطون (1056 – 1147)

  1. تعريف تكنولوجيا المعلومات
  2. رئيس البعثة الدبلوماسية السورية في ألمانيا: عشرات السوريين تقدموا بطلباتهم للعودة للبلاد والعدد قابل للزيادة – موقع قناة المنار – لبنان
  3. المؤسسة العامة للكهرباء
  4. تغيير خلفية
  5. جامعة الطائف.
  6. لعبة سلاحف النينجا
  7. مغناطيسية أرضية - ويكيبيديا
  8. محاضرة عن رمضان
  9. شركة تصنيع لتكنولوجيا النفط
  10. قانون إنشاء المؤسسة
  11. إنجازات إيران العلمية في التكنلوجيا الفضائية - قناة العالم الاخبارية
  12. التمويل السكني المدعوم

ملاحظة المحرر: يقول دانيال بايمان إنّ قدرة الجذب التي تتحلّى بها أيديولوجية تنظيمَي الدولة الإسلامية والقاعدة لا تزال قويةً، وستسعى أعداد ضئيلة من التابعين لهما في الغرب إلى حمل السيف. غير أنّ الخطر اليوم أقلّ تهديداً ممّا كان عليه في العام 2014، وعلى صانعي السياسات الإقرار بأنّ تحقيق نجاح جزئي قد يكون أفضل ما سيحصلون عليه. نُشرت هذه المقالة بدايةً على موقع وهذه ترجمة للنسخة الأصلية. منذ أكثر من أربع سنوات، في يونيو 2014، أعلن أبو بكر البغدادي قيامَ خلافة في العراق وسوريا ونصّب نفسه خليفة. وسيطرت مجموعته، التي أعاد تسميتَها تنظيم الدولة الإسلامية تخليداً لهذه المناسبة المهمّة، على أرض مساحتها بمساحة بريطانيا تضمّ 10 ملايين شخص، فبدت أهمّية إنجازات تنظيم القاعدة وغيرها من المجموعات الجهادية تافهة أمام هذا الإنجاز. وقد أرعب تنظيم الدولة الإسلامية العالمَ وأسر مخيّلته باتّخاذه رقيقاً جنسياً، ودعمه لهجمات إرهابية، وتصويره عمليات قطع رؤوس الرهائن، ونشره قضيّته على وسائل الإعلام من دون هوادة. في الولايات المتحدة، ازدادت المخاوف من الإرهاب بشكل كبير، ممّا ساعد حملة دونالد ترامب الرئاسية. لكنّ ذلك حصل في ذلك الوقت.

وبعد اكتمال التجهيزات قاد السلطانُ جيوشه واتجه من أدرنة نحو القسطنطينية، وحاصرها برًا وبحرًا، ولما اشتد الحصار أمر الإمبراطور قسطنطين بقطع رؤوس الأسرى المسلمين وإلقائها خارج الأسوار أمام الجيوش الإسلامية مما أثار حمية القوات الإسلامية فشددت الحصار. وتكررت الهجمات الإسلامية، وبدأت أوروبا بنجدة البيزنطين في القسطنطينية وتمرّد المنافق قرامان أوغلو، واتفق مع البنادقة على ضرب العثمانيين من الأناضول، وواكبت الحرب الديبلوماسيةُ الحربَ الميدانية، واستشار السلطان أهل الحلِّ والعقد فرأى بعضُهم قبولَ الصلح والفوز بالجزية، ولكن شيخ الإسلام (أق شمس الدين الدمشقي) عارض الصلح، وتلا ما رواه الإمام أحمد بن حنبل في مسنده من قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لتُفتَحَنَّ القُسطنطينية فلنِعْمَ الأميرُ أميرُها ولنِعْمَ الجيش ذلك الجيش". وأخذ السلطانُ برأي شيخه، وامتطى جواده وتقدم إلى النسق الأمامي في الهجوم، وبدأت الملحمة التي أسفرت عن فتح القسطنطينية، ورفرفت الرايات الإسلامية العثمانية فوق أسوار المدينة، وآنذاك ترجل السلطان عن حصانه وخرَّ للرحمن ساجدًا، وأصبحت القسطنطينية إسلامبول، وأصبح محمد الثاني مُحمد الفاتح، وانتهت الإمبراطورية الرومية البيزنطية التي حاربت المسلمين منذ بدء الرسالة حتى سنة 857هـ / 1453م.

لم تتوقف منجزات السلطان محمد الفاتح عند حدود الانتصارات العسكرية بل له منجزات ثقافية علمة وأدبية، وله منجزات صناعية وعمرانية، فبعد فتح القسطنطينية أمر الفاتح بتشييد جامع أبي أيوبٍ الأنصاري على الضفة الجنوبية الغربية لخليج القرن الذهبي، كما أمر بتشييد جامع الفاتح وملحقاته التي تضم دار تحفيظ القرآن، والحديث، ومدارس الصحن الثمانية، والمكتبة، وأمر بتشييد قصر طوب قابي الذي يعتبر في أيامنا من أروع المتاحف الإسلامية والعالمية، وبني الثكنة العسكرية التي جُددت وتحولت إلى جامعة في العصر الراهن، وحوَّل الفاتح مدينة إسلامبول من عاصمة بيزنطية رومية أرثوذوكسية إلى عاصمة إسلامية عالمية. فتح القسطنطينية: لم يكن عهد السلطان محمد الفاتح خاليًا من المعارك العسكرية الكبرى مع أعداء السلطنة العثمانية في الداخل والخارج، فعندما جلس على كرسي الحكم في أدرنة سنة 855هـ أعلنت إمارة قرميان تمردها بالتآمر مع البيزنطيين، فقاد السلطان الفاتح أولى حملاته وأخضع الإمارة المُتمردة، وأدرك خطورة بقاء البيزنطين في القسطنطينية التي بقيت كشوكة في قلب دولته الواسعة الأطراف في أوروبا وآسيا فقرر إنشاء القلعة المُسماة (روملِّي حصار) أو(بوغاز كيسين حصاري) على الضفة الغربية لمضيق البوسفور مقابل القلعة الموجودة على الضفة الآسيوية المُسماة (أناضول حِصار) التي شيدها من قبل السلطان يلدريم أبايزيد الأول والد جدِّه، وبوجود المدفعية العثمانية في القلعتين أصبح عبور البحرية المعادية في مضيق البوسفور مُستحيلًا مما أضعف مدينة القسطنطينية عسكريًا، وبعد تدشين القلعة سنة 856هـ عاد السلطان محمد الثاني إلى العاصمة أدرنة، وأمر بصناعة مدافع الميدان العملاقة؛ ومدافع الهاون التي لم تُعرف من قبل، ووجّه العمال إلى تسوية الطريق الواصلة بين أدرنة غربًا وإسطنبول شرقًا.

إسلامبول عاصمة للدولة الإسلامية: دخل السلطان الفاتح مدينة إسلامبول وأعلن الأمان في المدينة، وصلى الجمعة الأولى في جامع آياصوفيا ، وأمر بدفن الإمبراطور البيزنطي وقائد جيشه جستنيان، وبقية القتلى، بعدما أمر بدفن الشهداء، وأصبحت إسلامبول عاصمة للدولة الإسلامية العثمانية بدلًا من أدرنة، وبدأ اعمار المدينة فشيدت الأبنية الإسلامية، وأُعلِنَت الأفراح في جميع العالم الإسلامي، وحضر السفراء من الحجاز و مصر و الهند لتهنئة السلطان الذي كان يتقن اللغة العربية والتركية والفارسية واليونانية والصربية والإيطالية، وتابع إرساء دعائم الإمبراطورية العثمانية على كافة الصُعُد الإنسانية، وازدهرت في زمنه العلوم بكل أنواعها، كما ازدهرت العِمارة الإسلامية. نشر بجريدة الحياة اللندنية، في 7 رمضان سنة 1428هـ / 19 سبتمبر 2007م، ص21.

[٢] أهم مُنجزات الدولة العثمانية فيما يأتي أهم المنجزات في عهد الدولة العثمانية: [٣] الوحدة السياسية: تعتبر من أهم الإنجازات في ظل الدولة العثمانية؛ حيث توحدّ العرب والمسلمون تحت راية إسلامية واحدة. الحماية العسكرية: يتمثل ذلك في حماية الدولة العثمانية للعرب والمسلمين من الحملات الصليبية التي قامت بها أوروبا، والتصدي للحملات الصليبية الإسبانية والبرتغالية في شمال إفريقيا والبحر الأحمر والخليج، وبشكل عام فقد حمت الدولة العثمانية البلاد العربية والإسلامية لمدّة أربعة قرون. الحماية الاقتصادية: تتمثل بمقاومة الدولة العثمانية للنظام الغربي الرأسمالي والعمل على منع تمدده في الشرق الأوسط، وبقيت مقاومة له حتى في أضعف حالاتها الاقتصادية. التكامل الاقتصادي الداخلي: كان في ظل الدولة العثمانية تكامل اقتصادي داخلي حقيقي تمثل بالتدفق الداخلي الحر للسلع، وعدم وجود قيود جمركية أو حدودية. أسباب سقوط الدولة العثمانية هنالك عدّة أسباب لسقوط الدولة العثمانية منها ما يلي: [٤] انتشار الفساد والمحسوبية في الدولة، وظهور أحزاب وفصائل سياسية عديدة تعمل لصالحها الشخصي في الداخل العثماني. المشاكل الاقتصادية الكبيرة التي عانت منها الدول في القرنين السادس والسابع عشر.

ثم أخذ من مراكش التي أسست حوالي عام 1070، عاصمة لبلاده وأعطى نفسه لقب أمير المسلمين. مما أضفى على حكمه الشرعية وسمح له بالاعتراف بالخليفة العباسي في بغداد وبالتالي، احترام مبدأ وحدة الخلافة، العزيزة على رجال القضاء المالكيين. فأصبح هؤلاء يتمتعون بوضع قانوني مميز تحت المرابطين وباتوا يؤثرون على اتخاذ القرارات السياسية. كان بعض منهم من محركي اقتحام المرابطين لبلاد الأندلس، بهدف صد تقدم الجيوش الكاستيلية بعد الاستيلاء على طليطلة عام 1085. بعد انتصار يوسف بن تاشفين في معركة الزلاقة الشهيرة عام 1086، حصل على الشرعية اللازمة لينهي تدريجياً حكم ملوك الطوائف في الأندلس وضم أراضيهم إلى إمبراطوريته. خلال ثلاثين عاماً تقريباً، نجح المرابطون في احتواء الفتوحات الصليبية، خاصة من خلال استرجاعهم مدينة فالنسيا بعد أن حكمها لو سيد لفترة قصيرة. كانت إمبراطورية المرابطين مترامية الأطراف، تمتد من حوض نهر أبرة حتى موريتانيا حالياً وهي تملك جهازاً إدارياً منظماً بطريقة مركزية، يترأسه كبار المسؤولين المرابطين. أما الأوساط التي كان ينتمي إليها رجال القضاء المالكيون، والتي كانت تعتبر ذا نفوذ كبير في دوائر السلطة، فكانت تعين الموظفين المكلفين بالقضايا القانونية والدينية.

نموذج-فتح-حساب-البنك-الاهلي